The crucifixion of Jesus in the Quran

من هو المسيح ؟ المسيح هو كلمة الله يوحنا1-1 *ال عمران45 *النساء171 *كلمة منه اسمه المسيح وليس كلمة منه اسمها المسيح وهذا يؤكد انه فى البدء كان الكلمة وليس فى البدء كانت الكلمة يوحنا1-1 حاول المفسرون المسلمون توضيح ان كلمة الله تعنى اللفظ وليس الاسم وهذا طبعاً محاولة للتهرب من الحقيقة التى ذكرها القرآن ولو كان ذلك لقال كلمة منه اسمها المسيح (مؤنث) وليس كلمة منه اسمه المسيح (مذكر)، وقولة القاها الى مريم يوضح ان الكلمة كان موجود قبل ان يتم القاءها فى بطن مريم *ثم قولة اسمه المسيح يوضح ان الاسم كان موجودا وكائنا قبل ان ينزل فى بطن مريم والا لكان قال يسمونه المسيح القرأن يشهد بأزلية المسيح لانه كلمة الله وروح منه *اذ قالت الملائكة يا مريم ان الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح ال عمران45 *انما المسيح عيسى بن مريم رسول الله وكلمته القاها الى مريم وروح منه النساء141 +راجع يوحنا1-1 وفوجئ بعض الدارسين والباحثين المسلمين بوجود أخطاء وتناقضات لهذا صرح بعضهم من خلال دراستهم أن القرآن كتاب غير موحى به من الله , وهذا ما حدث مع الشيخ مصطفى مدرس التاريخ الإسلامى فى جامعة الأزهر , فقد قام بالتدريس فى أكثر من عشر جامعات عربية , وعندما وصل إلى العاصمة الإيرانية طهران فى صيف 1987م وأثناء جولاتة زار مدينة قم الإيرانية وأصفها وتبريز ومشهد , فوجئ بقرآن يتلى غير القرآن الذى حفظة فى الأزهروبهذا إختلف عدد سور القرآن فى إيران ( عدد السور 115) , أما القرآن فى الأزهر فى مصر فهو ( عدد السور 114) , وعقب عودته قام بالبحث حول سورة الولاية الموجودة فى القرآن فى إيران وقد وجد أن هذه السورة إنما تتفق تماما فى الشكل العام للقرآن من حيث المعنى والمبنى واللفظ والبلاغة والسورة إسمها { سورة الولاية } وعدد آياتها خمس وهى كالتالى : - أولا : الفعل المستقبل ( راجع شرح بن عقيل ( الأفعال ) The future tense verb أنه تمهيد لتعريف الناس وإعلانهم أن المسيح سوف يقتل , حتى تتهيئ الأذهان لذلك الحدث الجلل , الذى سوف يحدث فلا يوجد شك وهذا التأكيد المستقبلى واضح فى نصين هما :- النص الأول { وسلام عليه يوم ولد ويوم ( يموت ) ويوم يبعث حيا } سورة مريم / 19: 14) النص الثانى { والسلام على يوم ولدت ويوم ( أموت ) ويوم أبعث حيا } سورة مريم / 19: 32) هل الله رفع المسيح حيا أم توفى ومات شهيدا ثم رفعه ؟ المسيح توفى ومات شهيدا لم يقتلوا المسيح ولم يصلبوه بل رفعه الله حيا 2- " والسلام على يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا " ( سورة مريم / 19: 32) 3- "إذ قال الله يا عيسى إنى متوفيك ورافعك إلى ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين أتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ثم إلى مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تخلتفون(سورة آل عمران/ 3: 54 ) 4- " ما قلت لهم إلا ما أمرتنى به أن إعبدوا الله ربى وربكم وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما تــوفيتنى كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شئ شهيد " ( سورة المائدة / 5 : 116 ) 1- " وقولهم إنا قــتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله ومـا قتلوه ومـا صلبوه ولكن شبه لهم وإن الذين إختلفوا فيه لفى شك منه ما لهم به من علم إلا إتباع الظن وما قتلوه يقينا بل رفعه الله إليه وكان الله عزيزا حكيم" (سورة النساء ) ونود أن نذكر أن ترتيب كلمات الاية وما قتلوه وما صلبوه خطأ المفروض أن يقول وما صلبوه وما قتلوه لأن عقوبة الرومان كانت صلب الأنسان وهو حى ونتيجة للصلب يقتل , وعندما تكلم القرآن عن القتل ثم الصلب فهو تكلم عن عقوبة العرب بقتل الأنسان ثم صلبه تمثيلاً لجثته , ويعتقد أن هذه ألاية كتبت فى عصور متأخرة - ويمكن أن تستخرج من كتاب البداية النهاية لأبن كثير عقوبة صلب الميت مارسها العرب فى عصور مختلفة , ونذكر هنا أن العباسيين أستخرجوا جثث الخلفاء الأمويين وصلبوهم ثانيا : الفعل المضارع : The present tense verb وبهذا الفعل يقول القرآن إنتبهوا , بعد قليل سوف يبدأ قتل المسيح يسوع { إذ قال الله يا عيسى إنى متوفيك ورافعك إلى ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين أتبعوك فوق الذين كفروا إلى يوم القيامة ثم إلى مرجعكم فأحكم بينكم فيما كنتم فيه تخلتفون(سورة آل عمران/ 3: 54 ) والفعل متوفيك واضح ولا يحتاج إلى تفسير , ولكن كتب التفاسير وعلماء المسلمين يؤلون هذا الفعل من الوفاة والموت إلى الرفع , وقد حلل الشيخ مصطفى هذا النص لغويا , وهنا وجد النص قد جاء مشتملا على فعلين منفصلين كل لهما معنى مختلف , بل أن كل منهما لهما عمل مختلف عن الآخر الفعل الأول ( متوفيك ) 00 الفعل الثانى ( رافعك ) ويقول لقد وجدت أن الفعل الثانى جاء مؤكدا على أن الفعل الأول إنما هو بمعنى الوفاة وليس الرفع ولا مجال هنا على الإطلاق , لتأويل هذا الفعل أو تغير عمله الحقيقى فالوفاه تعنى الوفاة , والوفاة محددة المعنى فهى الموت , ولا تعنى الحياة أو الرفع فبالوفاة تنتهى حياة الإنسان وترجع الروح إلى بارئها ولو قبلنا برأى علماء الإسلام من أن الفعل جاء بمعنى الرفع على سبيل الفرض لكان النص كالتالى : " { إذ قال الله يعيسى إنى ( رافعك ) و ( رافعك ) إلى ومطهرك من الذين كفروا.. } وهذا لا يجوز ولا يستقيم مع قواعد اللغه العربية , والتى هى سر إعجاز القرآن , كما تحدث **** فى أحاديثة , فلا يجوز مجئ فعلين متتابعين لزمن واحد فى جملة واحدة والتفسير المنطقى لكلمة " متوفيك " ( آل عمران /54 ) , " وتوفيتنى " ( المائدة / 116) يتوافق مع بعض التفاسيرالإسلامية العقلانية والتى تترجم الفعل توفى بمعنى" سبب الموت " مما يدل على موت المسيح قد سبق صعودة السماء ثالثا : الفعل الماضى The past tense verb الفعل الماضى فى اللغة العربية يفيد وقوع حدث والإنتهاء منه وفى النص الآتى يعلن القرآن عن موت المسيح يسوع قد حدث وإنتهى { فلما ( توفيتنى ) كنت أنت الرقيب عليهم } ( مائدة / 5: 117 ) وها هو الفعل ( توفيتنى ) فعل ماض , جاء يفيد وقوع الوفاة أو الموت والإنتهاء منه 0 إن ما ذكره القرآن فى سورة النساء 4: 157-158 "وَقَوْلِهِمْ (اليهود) إِنَّا قَتَلْنَا المَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِيناً بَل رَفَعَهُ اللهُ إِلَيْهِ وَكَانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً". · هو إن القرآن ينكر صلب المسيح وقتله بأيدي اليهود، مع أن اليهود يعترفون بذلك والنصارى يؤكدونه ويفتخرون به؟ والإنجيل كله هو خبر صلب المسيح والبشارة به كفادٍ للبشر؟ وفي القرآن عشرات الآيات التي تفيد أن القرآن جاء مصادقا لما مع اليهود والمسيحيين من التوراة والإنجيل؟ ويذكر القرآن في مواضع أخرى موت المسيح وقيامته وارتفاعه إلى السماء كقوله: "إِذْ قَالَاللهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ" (سورة آل عمران 3: 55). وفيه يقول المسيح: "َلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنْتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ" (سورة المائدة 5: 117). ويقول أيضاً: "وَالسَّلاَمُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ ويَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيّاً" (سورة مريم 19: 33)؟ · أليس غريباً أن يجيء من ينكر صلب المسيح بعد حدوثه بستمائة سنة؟ إن حادثة الصلب حقيقة تاريخيّة سجّلها الرّومان واليونان واليهود والمسيحيون. كما أنه لم تترك ألأناجيل أى مجال للتفسيرات أو التأويلات المختلفة وذكرت وقت موت المسيح ومكانة وظروفة وواضح تماما أنه صلب وقبر وقام من الأموات وعندما ذكرت هذه الكتب أنه تم صلبة خارج أسوار أورشليم فى عهد بيلاطس البنطى توافقت وتطابت أقوالها مع الحقائق التاريخية الثابتة 0 · وفي مجمع نيقية الذي انعقد سنة 325م كتب أساقفة العالم المسيحي قانون الإيمان مقرراً صلب المسيح لأجل خلاصنا، وهو القانون الذي يتلوه كل مسيحي في كل كنيسة في كل مكان وزمان! وآثار المسيحيين في القرون العشرين الفائتة في كل أنحاء العالم تحمل شارات الصليب؟ فكيف ينكر أحدٌ تاريخيّة الصليب؟ ·كما أنه من غير المعقول أن يؤمن البشر أن المسيح صلب ودفن وقام لمدة 530 سنة قبل الإسلام ثم يأتى أحدهم يقول أنه شبه به , هذا الكلام لا يليق بإله يترك أتباعه يؤمنون بشئ ثم يخبرهم بشئ آخر بعد 530 عاما أو لعله نسى إخبارهم , إن هذا الكلام لا يؤمن به إلا ضعاف العقول 0 وحاشا لله أن يفعل هذا 0 عبارة ما قتلوة وما صلبوة عبارة ما قتلوه وما صلبوه عبارة خاطئة لأن القتل سبق الصلب أى أنه بالمعنى البسيط موت المسيح قد سبق صلبه ولم يحدث أن موت المسيح سبق صلبه - فهل صلب المسيح بعد قتله وموته يا مسلمين ؟ - هذا الأمر لم يورد ذكره فى الإنجيل ولا فى كتب التاريخ أو اى كتاب قبل الإسلام قبل أن يذكر القرآن هذا الوضع الغريب لم يذكر القرآن عبارة ما قتلوه وما صلبوه جزافاً ولكنه تكلم عن عقوبة الصلب التى كانت شائعة عند العرب الوثنيين وظل الإسلام يستعملها فى التمثيل بجثث الموتى أى قتل الإنسان والتمثيل بجثتة بصلبه , وأختلفت عقوبة العرب الوثنيين عن عقوبة الرومان الوثنيين الذين اصدروا الحكم على المسيح فقد كانت عادتهم صلب الإنسان وهو حى حتى يموت ثم يدفن وهذا ما حدث مع السيد المسيح . وستجد فى كتاب البداية والنهاية لأبن كثير الكثير من الذين قتلهم المسلمين وبعد موتهم يمثل المسلمون بجثتهم بصلبهم فى ص 121 وص 275وفى ص30 أمر الخليفة بضرب سعيد الباهلى سبعمائة سوط حتى مات ثم صلب واليهود لا يؤمنون بالمسيحية حتى يومنا هذا , وكتب اليهود المقدسة التى بين أيديهم بها نصوص عن صلب المسيح وخاصة فى كتاب أشعياء النبى اليهودى الصلب عقوبة إسلامية : القرآن آشار للقتل والصلب فى حد الحرابة يشار إلى أن حد الحربة ورد في الآية 33 من سورة المائدة في القرآن الكريم ((إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الَأرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلاَفٍ أَوْ يُنْفَوا مِنَ الَأرْضِ)). ويقول بعض الفقهاء إن العقوبات الموجودة في الآية مُرَتَّبة، فإن كان قتلٌ مع أخذ مال فالعقوبة قتلٌ وصلب، وإن كان قتل بدون أخذ مال فالعقوبة القتل فقط ، وإن كان أخذ مال دون قتل فالعقوبة تقطيع الأيدي والأرجُل، وإذا كان إرهاب دون قتل ولا أخذ مال فالعقوبة النَّفي، وقال مالك: العقوبة مُخيرة وللقاضي أن يحكم بما يشاء فيها. 0 هل رفع الله مسيح القرآن قبل موته ؟ هل الله رفع اليه عيسى وهو نائم وهل مازال عيسى نائما عند الله الى الان، ولذلك فان المقصود بالتوفى هنا هو الموت وليس النوم والدليل على ذلك انه جاء فى سورة مريم على لسان عيسى "واوصانى بالصلاة والزكاة ما دمت حيا" وتنفيذا لتلك الوصية الالهية لعيسى يتحتم علية دفع الزكاة مادام حيا الا اذا كان يقوم بدفع الزكاة فى السماء وطبعا من غير المعقول وجود دفع زكاة فى السما ولكن الاعتراض ان البعض يقول ان التوفى يعنى الراحة او النوم كما جاء فى سورة الانعام وهو الذى يتوفاكم بالليل ويعلم ما جرحتم بالنهار الله يتوفى النفس حين موتها والتى لم تمت فى منامها الزمر ولكن فى موضوع المسيح لم يتكلم عن الوفاة بمعنى النوم ولكن تكلم عن الوفاة بمعنى القتل فى مسالة قولهم انا قتلنا المسيح عيسى بن مريم رسول الله وما قتلوه وما صلبوه لكن شبه لهم بالفعل اليهود لم يقتلوا المسيح ولم يصلبوه لانهم لم يكونوا اصحاب السلطة والحكم انذاك بل كان اليهود تحت الحكم الرومانى وولاية قيصر لوقا20-20 لوقا 23-2 يوحنا19-15 ولكن هم الذين سلموه للرومان لوقا20-20 يوحنا11-7 لوقا20-1 خيل لليهود وتصوروا انهم قتلوه واستراحوا عند تسليم المسيح للرومان حيث خيل لهم بذلك انهم هم الذين قاموا بصلبة فهم اصحاب لفكرة ولكن الرومان هم اصحاب تنفيذ الصلب نفسه. ولو كان المقصود صلب انسان اخر مكان المسيح لقال ولكن شبه لهم باخر ولكن هم تصوروا انهم هم الذين قتلوه يوحنا19-6 لانهم كانوا يرفضوه سورة البقرة87 خيل لليهود وتصوروا انهم قتلوه واستراحوا عند تسليم المسيح للرومان حيث خيل لهم بذلك انهم هم الذين قاموا بصلبة فهم اصحاب لفكرة ولكن الرومان هم اصحاب تنفيذ الصلب نفسه. ولو كان المقصود صلب انسان اخر مكان المسيح لقال ولكن شبه لهم باخر ولكن هم تصوروا انهم هم الذين قتلوه يوحنا19-6 لانهم كانوا يرفضوه سورة البقرة87
الترجمة من:
الترجمة إلى:

ترجمة من العربية إلى الإنجليزيةإظهار التحويل إلى الحروف اللاتينية
Who is Jesus?
Christ is the Word of God John Imran 1-1 * 45 * 171 * Women in its name the word of Christ and not a word of his is the name of Christ and this confirms that in the beginning was the Word, and not in the beginning was the word John 1-1
Tried to interpreters Muslims to clarify that the word of God dealing with words and not name and that of course an attempt to escape from the fact mentioned by the Quran, even if that would have said word of his is the name of Christ (feminine) and not a word in its name of Christ (masculine), and the words he gave to Mary explains that the word was there before that is to throw in the belly of Mary * and then the words of Christ, his name shows that the name was present, and before being down in the belly of Mary, but said he would call Jesus
Quran an eternal witness of Christ that God's word and the spirit of it * as the angels said: O Mary, that God's word in its name Ibcrk Christ Imran 45 * but Christ Jesus the son of Mary, the Messenger of Allah and His Word, and the spirit of Mary by women 141 + cf. Jn 1-1
And was surprised by some scholars and Muslim scholars the existence of errors and contradictions of this said, some of them through their studies that the Koran is the book is given by inspiration of God, and this is what happened with Sheikh Mustafa history teacher's Islamic Al-Azhar University, has taught more than a dozen universities in the Arab, and when he arrived to the capital Tehran in the summer of 1987 and during his tour visited the Iranian city of Qom and describe, Tabriz and Mashhad, surprised a Koran is recited other than the Koran, which is saved in the Alozahroppema different to the number of Quran in Iran (the number of wall 115), and the Koran at the Al-Azhar in Egypt is (the number of wall 114), following The research was carried on the return of the mandate found in the Al-Quran in Iran has been found that this Surah but very consistent in the general form of the Koran and the building where the meaning and pronunciation, rhetoric, Surah Al-state (name) and the number of five verses are as follows: -
First: the future act (See Sharh ibn Aqeel (actions) The future tense verb
That pave the way for the definition of people and proclaim that the Messiah would be killed, so have all the mind of that great event, which will happen there is no doubt this assertion and the future is clear in the two versions are: -
The first text (Peace be upon him day he was born and on (die), and on resurrect) Maryam / 19:14)
The second text (and peace on the day I was born and the day (I die) and the day I live) Maryam / 19:32)
Is God raised Jesus Christ is alive or dead and died a martyr and then pick it up?
Christ, died and died a martyr
Did not kill Jesus did not crucify him but Allah raised alive
2 - "and peace on the day I was born and the day I die and the day I live" (Maryam / 19:32)
3 - "God said" O Jesus I am causing you and raise you from the charges to those who disbelieve, and will place those who follow thee above those who disbelieve until the Day of Resurrection, then your return to judge between you concerning that wherein you Tkhaltvon (Sura Al-Imran / 3:54)
4 - "What I told them only what they ordered me to him to worship Allah, my Lord and your Lord, and I was a witness against them as long as you Toviny them when you are the watcher over them and you are everything a martyr" (Surat Al-Maida 5 /: 116)

1 - "and saying We killed Christ Jesus the son of Mary, the Messenger of Allah but they killed him and crucified him, but they almost but those who differed concerning it, is in doubt of it as they have no knowledge only follow conjecture, and him for sure, but God raised him and Allah is Mighty, Wise" (al women)
We would like to mention that the order of words of verse and killed him and crucified him, an error should say and what they crucified him and killed him because of the death of the Romans were the heart of the human being who is alive and the result of heart kills when he spoke of the Quran for murder and then drive it to the death the Arabs kill Rights, and then solid representative of the body, It is believed that this verse written in recent times - and can be extracted from the beginning of the end of the book Son of the deceased into the death of many Arabs practiced in different eras, and we note here that the Abbasids had unearthed the bodies of the Umayyad caliphs and Salbohem
Second: The present tense:
The present tense verb
In doing so, the Koran says bystanders, shortly after will start killing Jesus Christ (God said "O Jesus I am causing you and raise you to and from the charges of those who disbelieve, and will place those who follow thee above those who disbelieve until the Day of Resurrection, then to your return, judge between you concerning that wherein you Tkhaltvon (Sura Al-Imran / 3:54)
And the act causing you a clear and needs no explanation, but wrote commentaries and other Muslim scholars oath for the act of death and death to lift, was analyzed by Sheikh Mustafa This text language, and here found the text states encompassing a separate acts each have a different meaning, but each of them to work different from the other
The first act (raisin) 00 Function II (die a) says I have found that the second act was stressing that the first act is the sense of death and is not uploaded
There is no room at all, the interpretation of this act or change his real Valovah dealing with death, and death is a specific meaning in death, does not mean life or uploaded Fbalovap end of human life and spirit will return to maker
If we accept Cellular, Muslim scholars that the act was the sense of lifting the sake of argument to the text as follows: "(God said Ieisy I (die a) and (die a) to the charges of those who disbelieve ..) This is not permissible and does not correct with the rules of the Arabic language, which is the secret of miracles of the Qur'aan, also spoke **** in speeches, it is the arrival of two actions may be consecutive to the time and one in one sentence
The logical explanation of the word "raisin" (Al Imran / 54), "and Toviny" (round / 116) in accordance with some rationality Altvasseralislamip which translates the act died the sense of "cause of death," which indicates the death of Christ had already climbing the sky
III: the past tense The past tense verb
The past tense in language Arabic benefit of an event and to be completed
In the following text the Koran declares the death of Jesus Christ has occurred and ended
(When (Toviny) you are the watcher over them) (table / 5: 117)
Here is the verb (Toviny) Act past, came According to the occurrence of death or death and finished 0
What is mentioned in the Qur'an al-Nisa 4: 157-158 "and saying (the Jews) We killed Christ Jesus the son of Mary, the Messenger of Allah but they killed him and crucified him, but they almost but those who differed concerning it, is in doubt of it as they have no knowledge but to follow him for sure and probably But God raised him, and Allah is Mighty, Wise. "
* Is that the Qur'an denies the crucifixion of Jesus and kill him in the hands of the Jews, with Jews and Christians recognize this are emphasizing and proud of it? And the Gospel is the news all the crucifixion of Christ and the gospel by Kvad of humans? Dozens of verses in the Koran according to which the Koran was certified as with the Jews and Christians from the Torah and the Bible? The Koran elsewhere in Christ's death and resurrection, and high to the sky saying: "It Qalallah O Jesus, I die a raisin, and to" (Surat Al-Imran 3:55.) In which Jesus said: "Since you are the Tovitni Sergeant them" (Surat Al-Maida 5: 117). He also says: "Peace on the day I was born and the day I die and the day I live" (Maryam 19:33)?
* Is it not strange to come to deny the crucifixion of Christ after the event for six hundred years? The incident hard historical fact, recorded by the Romans and of Greece and the Jews and Christians. Nor did he leave the Gospels no room for explanations or different interpretations, according to the time of Christ's death and the place and circumstances, is quite clear that, risen from the dead and rose from the dead, and when I mentioned these books has been a solid outside walls of Jerusalem during the reign of Pontius Pilate coincided and Ttabt words with the historical facts fixed 0
• In the Council of Nicea, which took place in 325 AD wrote the bishops of the Christian world of faith due to the crucifixion of Christ for our salvation, the law which is followed by every Christian in every church in every place and time! And the effects of Christians in the past twenty centuries in all parts of the world carrying the red cross? How one can deny historical cross?
* Also, it is reasonable to believe people that Christ was crucified, buried, and has for 530 years before Islam and then come to one of them says he is likened to, this talk is not worthy of God left his followers believe in something and then tell them something else after 530 years, or perhaps forgot to tell them, this talk does not believe in it only weak-minded and 0 God can do this 0
Is what killed him and crucified him,

Is what killed him and crucified him, murder is wrong because it is already hard any simple sense of Christ's death has already been crucified has never been the death of Christ crucified - is the crucifixion of Christ after killing and death, O Muslims? - This command lists did not mentioned in the Bible, nor in the history books or any book before Islam, before the Quran mention of this strange situation
Did not mention the Koran is what killed him and crucified him blind, but he spoke of the death drive, which was common in the Arab pagans continued to Islam used in mutilating the dead any killing of human beings and acting his body being crucified, and varied the death Arab pagans on the death the pagan Romans, who issued a ruling on Christ was their habit human heart while he is alive until he dies and then bury this is what happened with Jesus Christ.
And you'll find in the Book of beginning and end of the Son of many many people who kill Muslims and Muslims after death is Bjtthm Beslbhm in Y 275, p. 121 At p. 30 is happy to hit the Caliph Z Albahli seven hundred whip until he died and then the heart
The Jews do not believe in Christianity to this day, and the holy books of the Jews in their hands by the texts on the crucifixion of Christ, especially in the Book of Isaiah the Jewish
Steel Islamic punishment: the Koran to kill and steel end banditry
Referred to the extent stated in the verse striker 33 of the Holy Koran in the Koran ((but a penalty, who are fighting Allah and His Messenger, and spread mischief on earth to be killed or crucified or cut off their hands and feet from opposite or exile from the land)).
According to some scholars that the sanctions are in verse order, and the was killed while taking money the penalty was killed and crucified, although he had been killed without taking the money the penalty only for murders, and was taking money without killing the penalty cut hands and legs, and if terrorism without killing does not take any money from the penalty exile, Malik said: Punishment and the judge have the choice to govern as he wishes it.
0
Have God Jesus Koran before his death?

Did God raise him Issa, who is asleep does still Jesus slept over at God now, so the intended Baltovy here is death, not sleep and evidence that it was said in Surat Mary, Jesus, "and advised me prayer and almsgiving so long as I live" in implementation of that divine commandment of Jesus, it is imperative to pay Zakat as long as alive unless he pays the zakat in the sky and, of course, unreasonable and a payment of Zakat in the Sama
The objection, however, some say that toffee means rest or sleep and said in Surat Al Anam is the disbelievers in the night, and knows what encouraged they during the day, God dies of self when her death, and which have not been in her dream cliques, but in the merits of Christ did not talk about death, meaning sleep, but spoke of death in the sense murder on the issue saying I killed Christ Jesus the son of Mary, the Messenger of Allah, and killed him and crucified him, but they almost already the Jews did not kill him did not crucify him because they were not those in power then, but the Jews were under Roman rule and the mandate of Caesar Luke 20-20 Luke 23-2 John 19 - 15, but the ones who handed him over to Roman Luke 20-20 Luke John 11-7 20-1
Horses for Jews and thought that they killed him and rested upon delivery of Christ to the Romans when it seemed to them so they are the ones who understand the crucifixion the owners of the idea, but the Romans are the owners of the implementation of the drive itself. If it was intended that another human being the heart of the place of Christ would have said, but they almost the last, but they imagine they are the ones who killed him John 19-6 because they reject Sura 87
Horses for Jews thought they killed him and rested when delivering the Christ of the Romans when it seemed to them so that they are being crucified who understand the owners of the idea, but the Romans are owners implement the steel itself. If it was intended that another human being the heart of the place of Christ would have said, but they almost the last, but they imagine they are the ones who killed him, John 19-6 because they reject Sura 87